الخميس، 28 يونيو 2012

جان كلود فان ريكهم Jean-Claude Van Rijckeghem






سيناريست كوميكس فلمنكي بلجيكي
من مواليد عام 1963

من أعماله:
.

مواليد 1 ديسمبر 1963 في غينت الفلمنكية، بلجيكا.
مترجم، مراسل صحفي، كاتب للسينما والتلفزيون، مدير شركة للانتاج السينمائي، كاتب قصص روائية ومصورة.

نشأ جان كلود في بيت متواضع على أطراف مدينة (غينت) البلجيكية، منذ صغره كان في المدرسة معروفا بصاحب أقوى روايات القصص الغامضة والمخيفة، وكان بعض الأساتذة قد خصّص له حصة أسبوعية ليروي لهم قصصه التي كان يؤلفها وكان الطلاب يحرصون أن لا يغيبوا تلك الحصة.

أنشأ في عام 1994 شركة للانتاج والتسويق السينمائي، وصار يكتب سيناريوهات لعدة أفلام هولندية وفلمنكية*، منها فيلم (الاصطدام في موسكو) بالتعاون مع بايرس وإخراج كريستوف فان رومباي، الذي حاز في عام 2008 على جائزة مهرجان (كان) لأقوى سيناريو، وعام 2009 حاز ريجكهام جائزة أقوى كاتب سيناريست من نقابة الكتاب الفلمنكية. الفيلم حاز بالاجمال على خمسة عشر جائزة.

وهو صاحب أربعة سلاسل روائية، منها (العذراء) بالاشتراك مع الكاتب بايرس، التي تحكي سيرة الشخصية التاريخية (مارغريت فان مايل 1350-1405) وقد حازت السلسلة على جوائز عديدة، منها (القبلة الذهبية) عام 2006.
ومع بايرس أيضا كتب كلود سلسلة (بيتي ودودج) التي قام برسمها الفنان (دو كاجو).



* الفلمنك: من ويكيبيديا:
يستخدم مصطلح الفلمنك أو الفلمنج للدلالة على أكثر من ستة ملايين شخص من ساكني منطقة الفلاندرز (Flanders) -الجزء الشمالى من بلجيكا-، وللدلالة أيضا على غالبية البلجيك.
الفلاندرز الحالية لا تعبر عن الفلاندرز القديمة، الفلاندرز القديمة كانت تشمل أجزاء من فرنسا وهولندا حاليا، كما لم تكن تشمل الأجزاء الشرقية ووسط الفلاندرز الحالية.
مصطلح الفلمنك ربما لا يزال مستخدما خصيصا للإشارة إلى شرق وغرب الفلاندرز اللتان تعدان محافظتين من بلجيكا الآن، أو للإشارة إلى مناطق البلد الأخرى حيث تستخدم الهولندية بلهجة فلمنكية أو الهولندية الفصحى.

هناك تعليقان (2):

  1. متعة كبيرة في مطالعة هذا النص البهيج وخاصة أنه يتزامن مع نشر سلسلة بيتي ودودج من على مجلة بساط الريح الذهبية ، ياريت لو ينتبه عشاق القصة المصورةالمعربة لهذا أيضاً

    ردحذف
  2. هذا من ذوقك الكريم أخي عدي، هذه السلسلة رغم كونها لم تترجم للفرنسية بعد وأظن السبب كونها تتحدث عن الحرب العالمية الثانية وهتلر وجماعته لكنها من حيث الرسوم وحبكة الأحداث تحبس الأنفاس
    لذا فقد فات متعة وتسلية وتشويق كل من لم يقرأها

    ردحذف